الجمعة، 10 أغسطس 2012

الدكتور احمد الشريف والدور المشبوه لجمعية الدعوة الاسلامية .


أخبار عاجلة من طرابلس :الدكتور محمد أحمد الشريف والدور المشبوه لجمعية الدعوة الإسلامية – الاستخبارات الليبية بواجهة مدنية.

أفادت مصادرنا بأن  الدكتور محمد احمد الشريف، الأمين العام لجمعية الدعوة الإسلامية بطرابلس يقوم بأدوار مشبوهة منذ قيام ثورة 17 فبراير وقبلها.

فقد سافر الشريف على متن طائرة خاصة من مدينة جربة إلى روسيا واندونيسيا وماليزيا وذلك لحشد الدعم لنظام القذافي وبحوزته ملايين من الدولارات من حسابات الجمعية.

وكما هو معروف فالجمعية ما هي إلا واجهة لجهاز الأمن الخارجي وأغلب العاملين هم من رجال الاستخبارات والأمن ، وقد لعب الشريف دور مهم في جلب المرتزقة من بعض الدول الإفريقية من خلال التواصل مع سفرائهم في طرابلس وكان لديه ابن عمه (ناصر محمد الشريف فهو عقيد في الجوازات الامن الداخلي وكان ناصر يصدر حوالي مئة جواز سفر مزور للمرتزقة) ، فقد كان يجتمع بهم بصورة دورية حتى فترة قريبة.

وقد وصلتنا أنباء أيضا مفادها أن القذافي قد كلف محمد الشريف ونصر المبروك القايد (المشارك في اغتيال المذيع محمد مصطفى رمضان بلندن)  بالتخطيط لاغتيال الشيخ القرضاوي حفظه الله وبعض رموز المعارضة بالخارج.

واشار مراقبون ان جمعية الدعوة الاسلامية خطر على ثورة 17 فبراير ، وعلى المجلس المحلي الانتقالي السعي الحثيث لتجميد أرصدتها ووضع الشريف على قائمة المطلوبين فهو من اخطر الشخصيات التي لا تظهر على السطح ولكن تعمل بخبث ومكر شديدين لمساندة نظام القذافي.

الجمعة، 3 أغسطس 2012

رابعاً عنااصر نشطة محرضة من جهاز الأمن الداخلي واللجان الثورية وهم:


1- كولان عجيلي كولان (خطير جداً جداً جداً) منظر ومنظم وقيادي وله علاقات واسعة بأزلام النظام،
-ـ  مشارك في معظم النشاطات الموجهة ضد المعارضين في جامعة طرابلس منذ مطلع الثمانيات، وقد كان من ضمن المشرفين على الإعداد لشنق بعض الطلبة بصحبة المدعو فرج امحبرش.
-ـ ويعتبر من أهم القيادات التي يعتمد عليها النظام لتنفيذ مخططاته في جامعة طرابلس عندما كان طالباً.
-ـ   شارك في الحملة الإعلامية ضد الثوار عبر استضافته في محطات الطاغية. وهو على علاقة جيدة بالمجرم شاكير، وكذلك بالمجرم حمزة بوخنجر.
-ـ ونقل إلينا بأنه كان من ضمن غرفة العمليات الأمنية التي كانت تدير بعض العمليات من مبنى الجامعة.
-ـ  وهو على صلة عمل وقرابة بالمدعو حمادي علي بي،زوج بنت أخت صفية فركاش،و(عراب)، أبناء القذافي، ومعاون التهامي خالد ومستشاره
ويقال بأنه قد حل محله في الشهور الأخيرة من الثورة، وهو يعتبر من رجالات المال والأعمال، والعلاقات العامة التي كانت تدير بعض الأمور السرية الخاصة بالنظام البائد بل وبالطاغية شخصياً..
-ـ و المدعو كولان عجيلي يمكن اعتباره مستودعاً هاماً لكثير من الأسرار الخاصة بالعمل الطلابي في تيك الفترة المشار إليها..
-ـ  كما أن له علاقة وثيقة بمكتب الاتصال الخارجي، ويتمتع بعلاقة وثيقة مع المدعو عمر إشكال القذافي..
يسكن المدعو كولان عجيلي، بمنطقة الحميدية في تاجوراء، وهو متواجد حالياُ حيث مسقط رأسه بودان.
2-  حمد ونيس الفقي (خطير جداً جداً جداً) منظر ومنظم وقيادي حذق وله علاقات واسعة بأزلام النظام،
-ـ   وهو من أهم القيادات التي يعتمدون عليها في تنفيذ مخططاتهم الخاصة بمنطقة الجفرة منذ فترة طويلة.
- ـ وتعزى إليه أهم الجهود التي أدت إلى جر شباب قبيلته بأكملهم لتأييد النظام والوقوف ضد الثورة.
3- خميس حمد باوة
4- عبد الهادي حمد بوشناف
5- ونيس حمد بوشناف
العناصر (2- 3- 4-5 ) المذكورين أعلاه من المحرضين الخطرين الذين قاموا بإمداد عناصر الكتائب من قبيلة القذاذفة من عائلة ضو بالكثير من المعلومات.
-ـ  كما أنهم قد سيطروا على البوابة الفاصلة بين حي سوزاي وحي الـ(500).
-- -كما سيطروا على مدخل هون بالقرب من فندق الواحات وقاموا بمضايقة الناس واعتقال البعض منهم.
5-  علي بوعزوم (خطير جداً)
وهو من العناصر المحرضة حيث كان يقوم بأعمال بتعبئة وتحريض سكان حي المقرون وتحريشهم ضد ثوار 17 فبراير بودان.
--  كما أنه قام مع بعض الأفراد في نهاية بدر سبتمبر بإطلاق النار على الثائر (إدريس الزروق علي) الذي جاء لمعاينة  ما أسقطته الطائرة التركية من معونات إنسانية لسكان ودان المحاصرين.
6- بن عيسى محمد صالح(خطير واستثنائي)
-  شخص عسكري برتبة لواء، وهو المساعد الأول للمقبور أبو بكر يونس واشتغل معه في غرفة العمليات الخاصة باللجنة العامة المؤقتة للدفاع، ومخزن أسراره الخاصة.. وأحد مخططيه البارزين.
 - وهو شخص ذكي وموهوب وشديد الولاء للنظام، وهو مجرم حرب يحمل الكثير من الأسرار العسكرية والأمنية الهامة.
- وقد كان بيته وكراً لحياكة المؤامرات على الثورة، وقد قام بتوزيع الكثير من الأموال والأسلحة والذخائر على أزلام الطاغية.
7- بشير أبوشناف، قيادي محنك ومنظم ومخطط محترف،
وهو على علاقة واسعة بأزلام النظام البائد.
8-  محمد علي الضبيع: منظر و قيادي محرض وخطير جداً.
-  كان أميناً لصندوق الضمان الاجتماعي بالجفرة، ثم على مستوى ليبيا كلها بعد الأشهر الأولى من ثورة17 فبراير.
- قد  جعل من بيته وكراً لحياكة المؤامرات على الثورة في مدينة ودان.
- أمد  كتائب المتطوعين بالأموال من مدخرات الضمان، كما أمدهم ببعض السيارات.
- لا يزل يجاهر بمعارضته للثورة، ويعلن عدم اعترافه بالمجلس الانتقالي.
- رفض تسليم مقر الضمان الاجتماعي، معللاً بأنه لا يعترف بشرعية الثورة.
- و قد أقدم على إحراق علم الاستقلال بعد رفعه على المبنى من قبل الثوار.
- -يحاول استخدام بعض علاقاته القديمة للعودة إلى عمله السابق، رغم أنه قد تم فصله من قبل حشود الثوار وبرسالة من المجلس المحلي.
7- بشير محمد كنيري (خطير)
شخص محرض ومتعاون بشكل كبير مع جهاز الأمن الداخلي وقد ورط مجموعة من الشباب، وقد تسبب في سجنهم بعين زاره.
- ولقد كان عيناً للكتائب الأمنية، وقد زودهم بمعلومات عن نشاطات أهالي مدينة ودان.
8- محمد بشير القذافي شارك في الحملة الإعلامية ضد الثوار عبر استضافته في محطات الطاغية، على علاقة وثيقة بالمدعو شاكير.
8- خالد محمد كنيري (خطير)
وهو من عناصر الأمن الداخلي سرت وقد تسبب في اعتقال خمسة من شباب ودان حيث قام هو بنفسه بماشرة خدعة خبيثة قد تسببت في القبض على هؤلاء الثوار،حيث أهينوا وعذبوا ونقلوا لسرت، ومكثوا هناك لبضعة أيام  ثم نقلوا لسجن بوسليم.
9- منصور هوادي أبوبكر
وهو من عناصر اللجان الثورية المخضرمين، الذين كانت لهم نشاطات ملحوظة منذ بداية الثمانينات وهو يتمتع بشبكة علاقات واسعة مع أزلام النظام المعروفين.
وهو عنصر قيادي له كريزما وتأثير، ونفوذ على حركة الموالين للنظام السابق، كما أنه يشرف على فرز التقارير وإرسالها للجهات الأمنية والاستخبارات.
-- وقد حاول جاهدا بكل ما أوتي من قوة، ونفوذ لقمع الثوار، ومنع المظاهرات وقد أعطيت له مبالغ مالية كبيرة مقابل خدماته.
--  وهو أحد القيادات البارزة التي ساهمت في تفتيت التماسك القبلي ضد النظام في مدينة ودان في منتصف الثمانيات.
--  كما أنه أحد المتهمين بمحاولة استدراج المعارض الشهير علي زيدان لغرض اغتياله بأمر من النظام البائد، وذلك بصحبة زميله المجرم أحمد كرتيح قنون.
10- أحمد محمد كرتيح قنون. ( العنصر الأكثر خطورة)
   وهو من عناصر اللجان الثورية المخضرمين،الذين كانت لهم نشاطات      ملحوظة منذ بداية الثمانينات وهو من أهم العناصر التي يعتمد عليها النظام في تنفيذ مخططاته الخاصة بمنطقة ودان منذ فترة طويلة.
وهو منظم نشط، سارق محترف، ومخبر دني، لا يتورع عن ارتكاب أي شيء في سبيل مصالحه الشخصية، وقد أشتهر بمواظبته على كتابة التقرير عن كل من يشتبه في معارضته للنظام البائد
  وقد ضمت القائمة التي أرسلها إلى الجهات الأمنية حوالي (1000) ألف من الأسماء، وقد بلغت به الدناءة إلى حد كتابة التقارير عن بعض البنات وربات البيوت، ودعوته للجهات الأمنية للقبض عليهن.
كما أنه المحرض الفعلي لإنشاء جحفل المتطوعين في المدينة، وهو من قام بقراءة بيان التأسيس.
وقد قام بالإشراف على عملية توزيع قطع السلاح على الموالين للنظام.
تحريض الشباب الموالين وتعبئتهم للمشاركة في القتال في جبهة البريقة ومصراتة.
الترويج لفكرة التجنيد الإجباري للشباب،لغرض القتال مع الكتائب في الجبهات المفتوحة.
قام بتحريض المدعو حميد بوصبع القذافي لاقتحام ودان بعد إعلان الاستقلال.
كما أنه من المساهمين النشطين في العمل، والتخطيط لبذر الفتنة بين أهالي ودان وهون قبل ثورة 17 فبراير بقليل؛ بتكليف من النظام المباد.
أحد العناصر النشطة في تكوين الغرفة الأمنية المشتركة التي أقامها بعض الموالين في منطقة الجفرة؛ لغرض العمل خارج الطرق الرسمية.
المشتبه به الأول في التحريض على إطلاق النار على المتظاهرين
الذي أدى إلى استشهاد الثائر نور الدين عابور، وجرح عدد كبير من الثوار.
قيامه بتهديد عناصر الغرفة الأمنية بودان، واتهامهم بالتساهل في إجراءات التحري والقبض، وإرسال التقارير.
قام بالتحريض ضد الرائد المستكين بشير هوادي، واتهامه بالتستر على الثوار ودعمهم في الخفاء، بتسريب المعلومات إليهم، ومحاولة حجب التقارير المرسلة بخصوصهم..
قام بتجنيد بعض العناصر النسائية، كمخبرات للتحري، و نقل الأخبار من الأوساط النسائية.
كان من ضمن العناصر الذين حاولوا دعوة الناس لإدانة الشهيد إسماعيل حسن سنة 84 لأجل دفعهم لاستصدار حكم الإعدام عليه، تمشياً مع رغبة النظام المباد
كان من ضمن العناصر المتواجدة في غرفة العمليات التي أوكل إليها الإعداد لمسرح الحدث الخاص بإعدام الشهيد إسماعيل حسن السنوسي.
كان من أهم العناصر النشطة التي روجت لفكرة المصالحة مع النظام بعد الجفوة التي جاءت على إثر إعدام الشهيد إسماعيل حسن سنة86.
كما أنه من أحد الأزلام الذين أو كل إليهم مخطط إشاعة والوقيعة والفرقة بين الأشراف و المواجر بودان في منتصف الثمانيات.
كما أنه مشارك ومحرك فعال لكل أو معظم النشاطات الغوغائية التي كانت تقام لصالح النظام المباد في منطقة ودان، سواء كانت مسيرات أو حفلات.. أو بيانات تأييد مبايعة للجيفة المقبور ونظامه.
كما أنه أحد المتهمين بمحاولة استدراج المعارض الشهير علي زيدان لغرض اغتياله بأمر من النظام البائد، وذلك بصحبة زميله المجرم منصور هوادي أبو بكر.
كما أنه المحرض و المنفد الفعلي لتدمير المدينة الأثرية بودان بأمر من المدعو حسن أشكال القذافي.
قبض عليه الثوار وأرسل إلى مدينة مصراته، وأطلق سراحه من هناك في ظروف مريبة يشتبه في أنها تتعلق بدفع رشى وأموال.

11- أحمد عبد الله عقيل: رجل أعمال ساند الفريق الريفي الشريف لوجستياً وكان برفقته عندما هاجم الحقول النفطية.
12- محمد المرغني (خطير جداً)
موالي متحمس ومتطوع شرس .وقد شوهد، بصحبة عناصر من الكتائب التي كان يقودها المدعو حميد بوصبع القذافي وهو يطلق النار بنفسه من مدفعه الرشاش
13- محمد إسماعيل لغويل (قيادي ومحرض ومنظم للنشاطات الغوغائية)
محرض على مواجهة المتظاهرين بإطلاق الرصاص الحي.
قائد للتظاهرات الغوغائية المسجلة وقد تصدر قراءة أكثر من بيان للدعم والتأييد لنظام الطاغية المقبور.
قد استضاف في منزله الكثير من الاجتماعات الخاصة بالموالين، لغرض التخطيط لضرب الثوار ومحاصرتهم، وقد سجلت عليه عبارات متطرفة تدعو القيادات القبلية إلى قتل شباب الثورة بودان وسحلهم في الشوارع أسوة بما حدث لثوار ورفلة.
لا زال يحرض على الأعمال العدائية، ويستضيف في بيته ومزرعته بقايا الموالين للنظام.
14- محمد عابور -دكتور أسنان، ومدير مستشفى عافية.
إداري فاسد وسارق تافه، وصلت به التفاهة والفساد إلى حد بيع بعض الأجهزة الطبية في مستشفى عافية الجفرة بهون لحسابه الخاص.
واشي نشط ومخبر تافه لا يتوانى عن نقل كل ما يدور في مستشفاه للجهات الأمنية.
رفض معالجة جرحى الثوار من ودان وهون. عندما تم إحضارهم إلى المستشفى.
كان شديد التحريض والاستفزاز والمضايقة لمن يشتبه في مناصرته لثورة17 فبراير من موظفي المستشفى وطاقمه الطبي.
كان يقوم بتموين الكتائب ويمدهم بالتمور.
يجتمع في مكتبة مع بعض أزلام النظام لكتابة قوائم للأشخاص المشتبه في انخراطهم في أعمال مضادة للنظام البائد، إبان ثورة17 فبراير.
15- ناصر محمد عبدالهادي الشريف (ابو كرازة)، عقيد في الجوازت وفي الامن الداخلي
 وهو غني عن التعرف فهو من سكان طرابلس-عين زارة من اكبر المحرضين علي ثورة 17 فبراير, قام في الثورة بتزوير جوازت سفر وبطاقات شخصية للمرتزقة القردافي واخد ميناء طرابس ويجيب منه في الاسلحة وكان يقعد اسبوع في طرابلس واسبوع في الجفرة بمساعدت ابن عمه (محمد احمد الشريف المليونير الليبي وكله من الخنبة) وكان يائجر في السيارات الناقلة للبضائع ويحط فيها في الاسلحة والمرتزقة لانه كان عنده كسارة وكانت تلحق فيه سيارة هونداي عالية حمرة وسيارة لبوة بيضة بدون طارقات وطبعا مافي حد كان يقدر يوقفهم بعدين وقف ناصر عن اصدار جوازات للمرتزقة لمشاكل مجهولة.
وفي الفترة الاخيرة قامو جماعة القردافي بارسال المطاوعين لبيت ناصر ورفعوه وتعرض للضرب الخفيف وقعدو يسالو فيه علاش معاد اتبان وفعلا الضرب جاب نتيجة رجع ناصر يجيب في الاسلحة من المينا ويرفع فيها للجفرة لعند يوم 15-8 واخد في مقابل دالك مبالغ طائيلة ولاكن تم تجميد حسابه بعد دخول الثوار الي طرابلس.
16- أحمد هاشم إسماعيل (بن هنية)، هو زمزام باب العزيزية المشهور إبان ثورة 17 فبراير، وهو غني عن التعريف.

ثالثاً: العناصر المتطوعة في (القتال مع الكتائب- العمل مع الحرس الشعبي –المشاركة في مداهمات طرابلس) وهم:



1- محمد ميلاد الحدادي الورفلي
تطوع في الحرس الشعبي وشارك في المداهمات وخصوصاً في منطقة سوق الجمعة وتاجوراء.
2- عبد الله سنوسي عقيل الملقب بـ(الكوري) شارك في مداهمات طرابلس، وقد شوهد مع الكتائب في مدينة الزاوية.
3- محمد ادغيم علي زيدان 
قام بسرقة سيارات أثناء المداهمات في طرابلس وبيعها.
4- عزالدين بشير عبد الهادي بوشناف
-ـ  أحد  المتطوعين في جحفل (كاف) الأمني وقد قام بالعديد من المداهمات في مدينة طرابلس، كما قام بالمشاركة في قمع الثوار هناك.
-ـ وقد شاهده بعض الأسرى من ثوار ودان بسجن بوسليم وهو يمتشق  السلاح ويتحرك بحرية كأحد المشرفين أو العاملين في المقر. وقد هرب من طرابلس بعد تحريرها باستخدام بطاقة مجاهد مزورة عن طريق بعض أفراد المجلس العسكري سوكنه حسب علمنا.
5- عبد الهادي محمد عبد الهادي بوشناف
متطوع في جحفل (كاف) الأمني وساهم في القمع والمداهمات بمدينة طرابلس وتحديداً بسوق الجمعة وتاجوراء وحالياً يتواجد في مدينة طرابلس ويقيم في منزل بصحبة أسرته في منطقة مشروع الهضبة بالقرب من رابش بوسليم.
6- المهدي حميد شعبان
متورط مع ناصر بن جريد في جلب وتسليح مرتزقة 
7- عمر حميد شعبان
هذا العنصر موالي للنظام متورط مع عائلة خليفة حنيش القذافي في قمع الثوار غير أنه فوجئنا به  بصحبة ثوار سوق الجمعة الذين أتوا للبحث عن الأسلحة في منطقة ودان، مما يشير إلى وجود اختراق في صفوف هؤلاء الثوار من قبل هذا الشخص.
8- محمد محجوب أوذان
شارك في القتال في جبهة البريقة وجرح في الجبهة.
9- حمزة قديم
متطوع وقاتل في جبهة زليتن وتعرض للإصابة.
10- محمد سالم عمر عبيداو
متطوع في جبهة البريقة.
11- علي حمد حنطوق
تطوع للقتال مع الكتائب التي دخلت بنغازي يوم  19 /03 / 2011ف .
12- حميد عابور.
-  ساهم المدعو حميد عابور وهو مسئول قسم الحركة في (الشركة العامة لإنشاء المراكز الإدارية) بشكل فعال في نقل الذخائر من مخازن منطقة (غزي).
-ـ  تطوع بالآليات الثقيلة لتسوية الطرق الجبلية وقامت قوات التحالف بقصف أحداها غير أن هذا لم يثنه عن عزمه في الاستمرار.
-ـ  كما اشرف هذا العميل على تخزين الذخائر بمقر الشركة العامة لإنشاء المراكز الإدارية بهون.
-ـ وكان من المشتركين في نقل الذخائر للجبهات في شاحنات محملة بالتبن (خرطان) أو في حاويات متوسطة، كطريقة لتمويه قوات التحالف. 
-ـ  قام العميل (حميد عابور) بطرد المواطن الشريف (علي شرادي شراد) من  العمل بسبب رفضه نقل الدخائر والأسلحة.
-ـ كما كان دائم السخرية والتهجم على زملائه الموظفين من مصراتة وعلى مدير الشركة مصطفى السقوطري على وجه الخصوص، وقد حاول لمرات عديدة توريط بعض الموظفين المؤيدين للثورة.
13- يونس معيوف علي
شارك في القتال في جبهة لبريقة. 
14- علي محمد معيوف اذياب
تطوع للقتال مع الكتائب التي دخلت بنغازي يوم 19 /03 / 2011ف وشارك في القتال في جبهة لبريقة.
15- عبد المطلب يونس غيضان
تطوع للقتال مع الكتائب التي دخلت بنغازي يوم  19 /03 / 2011ف وشارك في القتال في جبهة لبريقة. 
16- عبد الرحمن زايد كدوعة
-ـ  من سكان حي سوزاي بهون، متطوع مع الكتائب ويوجد بحوزتنا مقطع فيديو يظهره بجانب أسرى الثوار وهو يستهزئ بهم، وينعتهم بالجرذان.
 17- عدنان محمد عبد الهادي بوشناف
تطوع للقتال مع الكتائب التي دخلت بنغازي يوم  19 /03 / 2011ف وشارك في القتال في جبهة لبريقة، ويوجد بحوزتنا مقطع فيديو يظهره وهو يتفرج على بعض أفراد من كتائب الطاغية وهم ينكلون بأسرى الثوار بمدينة أجدابيا.
 وحالياً يتواجد في مدينة طرابلس، ويقيم في منزل بصحبة أسرته في منطقة مشروع الهضبة بالقرب من رابش بوسليم.
 18- مصطفى حمد معيوف
تطوع للقتال مع الكتائب التي دخلت بنغازي يوم  19 /03 / 2011ف وشارك في القتال في جبهة لبريقة. 
19- اشتيوي شرادي شراد
تطوع للقتال مع الكتائب في جبهة مصراتة وجرح مرتين.
20- خالد علي عوض 
قام بإطلاق النار على حراسات مدرسة الخنساء وقام بإنزال علم الاستقلال من سارية المدرسة.

ثانياً: عناصر متورطة في المداهمات بمدينة طرابلس بدعم وتنظيم من المدعو (حمادي إدريس علي بي الشريف) وهم:


 1- علي امحمد عبد اللطيف الأبيض (خطيرجداً)
2- عبد اللطيف امحمد عبد اللطيف الأبيض
3- علي بي حمد علي بي
4- بشير أبوبكر بشير
5- محمد علي بشير بوراص (خطير) 
6- هاشم علي بشير بوراص  
7- حسين علي بشير بوراص 
8- علي محمد علي الضبيع
9- محمد منصور هوادي
10- علي نوفل محمود
11- عماد عجيلي كولان
12- كولا ن إدريس علي بي (خطير) 
13- حسن عبد الدائم عبد الرحمن
14- عبد الحكيم المهدي حمدة (خطير) 
15- فرهود عمر غريب (قيادي وعنصر خطير)

أولاً: العناصر المنتمية إلى جحفل المتطوعين وهم:


1- عامر الصغير محجوب المشهور (بالبس)..(عنصر شرس وخطير جداً جداً)
--  محرض ومنظم، وهو قائد جحفل المتطوعين بودان.
- وكان موجوداً بمقر الجحفل يوم 21 / 08 / 2011  الموافق 21  رمضان 1432 هـ وهو من أعطى الأمر المباشر لإطلاق النار عشوائياً على المتظاهرين مما أدى إلى جرح العشرات واستشهاد المجاهد (نور الدين علي عابور).
-وقد شوهد وهو يركب (الشلكة) ويطلق النار بنفسه على المتظاهرين وعلى البيوت القريبة من الجحفل.
- كان ممن أشرفوا على عملية إغلاق المنافذ المؤدية إلى مدينة ودان لأجل منع إمدادات الإغاثة عن سكان هذه المنطقة لإرغامهم على الاستسلام.
- حاول تنظيم بعض الهجمات المباغثة على قوات الثوار في القطاعات الأمامية بعد طرد الجحفل من المدينة.
قبض عليه الثوار وأرسل إلى مدينة مصراته، وأطلق سراحه من هناك في ظروف مريبة يشتبه في أنها تتعلق بدفع رشى وأموال.
2- أحمد محمد إسماعيل لغويل (عنصر شرس وخطير جداً جداً)

--  محرض ومنظم ،وهو احد قيادات جحفل ودان.
- وكان موجوداً بمقر الجحفل يوم 21 / 08 / 2011  الموافق 21  رمضان 1432 هـ عندما تم إطلاق النار عشوائياً على المتظاهرين مما أدى إلى جرح العشرات واستشهاد المجاهد (نور الدين علي عابور).
--  قام بإعادة بناء النموذج الأسمنتي للكتاب الأخضر بفصوله الثلاثة بالمثابة الثورية في ودان على حسابه الخاص بعد أن تم تحطيمه في مظاهرات شهر ابريل 2011ف.
-ـ  يلتقي يومياً بفلول الموالين ويحرضهم على أعمال تخريبية، وقد وقام مؤخراً بتحريض بعض أزلام الطاغية فقاموا بتخريب طلاء أعمدة الإنارة التي تم طلائها بألوان علم الاستقلال.
-ـ  في حالة استنفار دائم للعمل ضد الثورة عبر اجتماعاته السرية في بعض البيوت والمزارع مع بعض المغرر بهم من صغار السن.
--  تم القبض عليه، ثم أطلق سراحه عبر وساطة اجتماعية متنفذة.
3- محمد الصغير علي محجوب (خطير).
4- محفوظ الصغير علي محجوب (خطير جداً).
-ـوالأخوان محمد ومحفوظ،  كانا موجودين بالجحفل عندما تم إطلاق  النار على المتظاهرين.
-ـ  وهما عنصران محرضان وخطيران ويقومان باستفزاز الناس  بشكل مستمر وهناك معلومات استخبارية شبه مؤكدة على أنهما يمتلكان الكثير من الأسلحة والذخائر.
5- عبد الحكيم المهدي حمدة ( محرض) وعدوني شرس ،يتباهي بعداوته للثوار، اشتهر ،بقيادته وشعاراته الرنانة في المسيرات، كما أشتهر، بعنترياته وتحدياته وألفاظه القادحة، التي ينعت بها الثورة والثوار.
6-  محجوب اوذان ( محرض خطير) وكان ممن شاركوا بفاعلية في الحصار الذي ضرب على ودان،لأجل منع الإغاثة عن سكان هذه المنطقة.
7- حسين محمد أبو بكر الشريف (خطير) وهو من سكان مدينة  طرابلس وجاء إلى ودان في بداية الأحداث ويقيم مع المدعو (محجوب أوذان) وسمعنا انه كان مسجوناً قبل الأحداث ووجدنا في بيانات تسجيله في الجحفل أنه يحمل رقم بطاقة شخصية رقم  228695 طرابلس
8- مسعود محمد مسعود بركة (خطير جداً جداً)
9- علي الغياظ
10- علي حمد علي محجوب
11- محمد حسن حمد الدنقلي (خطير)
12- محمد فرج محمد أنقام
13- بشير محجوب (الملقب ببشير اهبيلة) (خطير)
14- خالد حسين الشيباني 
15- محمد ادليمي سعد (خطير جداً)
16- الباكستاني بشير محجوب (خطير) 
17- أشرف محمد عبد الله الهدار
18- عبد السلام محمد محجوب
19- محمد مفتاح خير
العناصر المدرجة (4-5-6-7-8-9-10-11-12-13-14-15-16-17-18-19) جميعها خطرة .حيث أنها قد  تورطت في الأعمال التالية:
-ـ  الهجوم الذي شنته الكتائب على ودان في بداية شهر سبتمبر 2011 فردهم ثوار ودان على أعقابهم فانسحبوا لقواعدهم لمدينة هون وقاعدة الجفرة الجوية.
-ـ  قتال الثور القادمين من مصراتة إلى الجفرة.
-ـ محاولة الإيقاع بثوار مصراتة عن طريق وضع قنابل خاصة بالطائرات الروسية TU في حفر أقاموها في الأسفلت.
 وهي قنابل ضخمة ذات قدرة تدميرية عالية يمكنها أن تدمر الآليات والأفراد عند تفجيرها.. ولكن الثوار تفطنوا إلى ذلك بفضل الله.
=ـ  كما شارك جلهم مع كتائب الطاغية في حصار ودان وذلك عندما تمركزوا على بوابة الطريق المؤدي إلى مصراتة وطرابلس ومنعوا الدواء والغذاء والوقود عن البلد المحاصر.
-ـ  كما قاموا بضرب خط (الجهد العالي) الكهربائي فتسببوا بقطع الأسلاك.  
20- زيدان محمد الصادق شنتال
-ـ كان موجوداً في الجحفل عندما تم إطلاق النار على المتظاهرين ضد النظام المباد.
=ـ  كما كان يقدم معلومات عن الثوار للكتائب المتمركزة في هون.
21- محمد بلولو بنين (الملقب طلياني)
-ـ   من العناصر المحرضة ضد ثورة 17 فبراير وقد كلفه اللواء حميد بوصبع القذافي المسئول عن الكتائب بمنطقة الجفرة بالإشراف على نقل الذخائر والأسلحة من مخازن غزي بمنطقة الرواغة حيث استخدمت هذه الأسلحة في قصف مصراتة والزاوية والجبل الغربي والمناطق الشرقية حسب علمنا المؤكد. 
22- عبد الله حمودة خليويط (خطير)
-ـ  المدعو (عبد الله حمودة خليويط) عنصر محرض، وساهم بشكل فعال في نقل الذخائر.
-ـ  سلمت له مفاتيح المخازن وسيارة نوع (تويوتا سيراليون) لتفانيه في العمل.
-ـ كما قام بإرشاد الكتائب بقيادة (حميد بوصبع) في شهر ابريل 2011 لبيوت المتظاهرين في منطقة الدرابلة وغيرها.
23- بشير حمد ناجي (خطير) 
24- عادل حمد علي محجوب
25- مصطفى محمد مسعود بركة
26- مصطفى علي فراني
27- حمودة المهدي قنون
28- هشام المهدي قنون
29- فتحي المهدي قنون
30- عبد المالك المهدي حمدة (خطير)
31- أحمد هوادي أبو بكر محجوب
32- عبد الله اقطيط محجوب (خطير)
33- علي انصورة عكاشة (خطير) 
34- بشير محمد حسن الدنقلي
35- حسن محمد حسن الدنقلي
36- عبد الرحمن ناصر منقوشة (خطير)
37- أبو بكر كولان شراد (خطير) 
38- ونيس بشير ونيس الفقي
89-عبد الرحمن أبو بكر الورفلي

الموضوع : طحلب كبير مطلوب القبض عليه فوراً


الاسم : الدكتور على حسن السكيوي
المواليد: ودان الجفرة
الصفة الرسمية : عميد سابق لكلية الإدارة بودان حتى سقوط النظام البائد.
الصفة غير الرسمية: متآمر خطر على ثورة 17 فبراير. وعضو  نشط في تشكيل(الزحف الثوري المقدس).الذي يقوده الساعدي القذافي من خارج البلاد.
بعض المقتطفات من نشاطاته:
-      - كان من أشد المؤيدين للنظام البائد أثناء الثورة وكان يهدد الطلبة ويحاول إجبارهم على الانخراط في نشاطات ثورية داخل الكلية.
-      كان يسجل أسماء الطلبة النشطين ويرسل أسمائهم إلى الأمن الداخلي.
-      - كان يظهر الفرح والسرور وأحياناً يوزع المشروبات كلما أدعى النظام بأن قد كسب نصراً زائفاً على قوات الثوار في مصراته أو البريقة أو الجبل الغربي ..وغيرها.
-      - كان يحرض بعض الطلبة المؤيدين للنظام البائد لاستفزاز الطلبة والموظفين الذي كان يشك في معارضتهم لنظام الطاغية ومولاتهم لثورة 17 فبراير.
-      - كان يحث الطلبة على التطوع في صفوف الكتائب ويعدهم ببعض الوعود الكاذبة
-      - هو أحد الداعين المتحمسين لفكرة جحفل الجامعة الذي كان يراد له تجنيد الطلبة والموظفين للقتال بجانب  الكتائب في البريقة.
-      - قد كتب أكثر من وثيقة عهد ومبايعة للعقيد المقبور في أثناء الثورة.
-      -يجتمع في مكتبه ببعض كبار النشطين في اللجان الثورية ويساهم في وضع الخطط للتصدي لنشاطات الثوار  في منطقة الجفرة .
- هو الآن يعمل مع مجموعة ( الزحف الثوري المقدس). وهي مجموعة موالية للنظام البائد أقيمت لغرض التسلل للمواقع القيادية. تعمل هذه المجموعة على استقطاب كل العناصر الموالية ولم صفوفها.
وأكثر عناصر هذه المجموعة من بقايا النظام البائد ومؤيديه في سرت وورفلة ومركزها الرئيسي (جامعة سرت). وهي التي تحتضن هذا النشاط المعادي للثورة وقد اجتمعوا مؤخراً في أحد مكاتب الجامعة  للتخطيط للمرحلة القادمة..
- وهو الآن يحاول العودة بكل قوة استناداً على قوة هذه المجموعة التي تمكنت من الجامعة في الوقت الراهن..
- يتحدى قرار الأهالي وموظفي الجامعة وأعضاء هيئة التدريس في الكلية بإقالته.
- تم فصله بقرار من المجلس المحلي بودان  بناء على طلبات الأهالي و الشهادات المقدمة ضده غير أن عملاء النظام البائد في جامعة سرت مازالوا يصرون على بقاءه في منصبه .ويستخدمون سلطتهم في الإبقاء على تكليفه السابق.
- يحاول أزلام النظام المقبور المتحكمين في الجامعة استخدام فترة غياب الرقابة وانشغال الدولة ليمارسوا ضغطهم لتمرير كوادرهم في الكليات والمناصب الإدارية الحساسة. وهم الآن يمارسون جميع أنواع الضغوط  على كوادر الكلية  وموظفيها لإجبارهم على قبول الأمر الواقع بتنصيب هذا العميل كعميد للكلية.
- ولهذا فإن القرار الفوري الواجب اتخاذه من المجلس المحلي هو القبض على هذا الزلم العفن بتهمة التآمر والتحقيق معه للكشف عن كل ما يعرفه عن نشاطات مجموعته التي ينتمي إليها.
- و على ثوار ودان الذين يقدرون قداسة الدماء التي سالت من جسد الشهيد نور الدين عابور أن  لا يسمحوا لهؤلاء الأوغاد وأمثالهم من الراقصين على دماء الشهداء أن يعودوا على الواجهة من جديد.
بل عليهم أن يقوموا بكل ما يقدرون عليه للدفاع عن هذا الصرح العلمي الكبير حتى لا يتحول إلى وكر للتخطيط والتآمر ضد الثورة وشهداء الوطن.
-      وعلى موظفي هذه المؤسسة الغيورين على الثورة واجب طرد هذا الوباء  واستلاله  بالقوة  مهما كلفهم ذلك من جهد وثمن وأن لا يستسلموا لضغوطات عملاء العقيد المقبور الذين لا زالوا يسيرون الجامعة رغم أنف آلاف الشهداء والجرحى والثكالى والمهجرين.
-      كما ينبغي على  كل الطلبة الثوار  أن يعلنوا عن اعتصام مفتوح لا يتوقف حتى إبعاد هذا العنصر الخطر إلى غير رجعة.
وعلى قادة المجتمع المدني في مدينة ودان رفع مذكره إلى المجلس الانتقالي ومخاطبته بشأن هذا الاختراق الحاصل من هذه الجماعة. ومحاولتها فرض هذا العنصر بالقوة.

قوائم لأهم العناصر المنخرطة في أعمال مضادة لثورة 17 فبراير في مدينة ودان


قوائم لأهم العناصر المنخرطة في 
 أعمال مضادة
 لثورة 17 فبراير في مدينة ودان


من كان في ريب من الجبن والضعف والفساد وانعدام المسؤولية الوطنية عند المجلس العسكري بودان، فلينظر إلى هذه القائمة المطولة التي لازال أصحابها يسرحون ويمرحون ويستفزون الناس في الشوارع والساحات تحت أنظار هذا المجلس وأسماعهم
دون أن يحركوا ساكناً.
وقد بلغ التمادي والاستخفاف والفساد بهذا المجلس إلى الحد الذي خولوا فيه لأنفسهم إطلاق سراح المجرم مفتاح الدليو القذافي القحصي 1رئيس المصرف الريفي وأحد أساطين الأموال القذاذفة الرسميين الذين أطلق الطاغية أيديهم في أموال الليبيين ليعيثوا فيها نهباً وفساداً.
،فيا ترى ما هو الثمن الذي قبضوه جراء هذا التفريط والخيانة لدم الشهداء؟ 


======================
1 - وقد أطلق سراحه بوساطة كلا السيدين: علي يوسف ومحمد الأمين عابور، حيث توسطا في ذلك عند المجلس العسكري، وبالذات عند رئيسه السنوسي الطيب يوسف، وبمعونة الأمين محمد عابور.