الجمعة، 3 أغسطس 2012

رابعاً عنااصر نشطة محرضة من جهاز الأمن الداخلي واللجان الثورية وهم:


1- كولان عجيلي كولان (خطير جداً جداً جداً) منظر ومنظم وقيادي وله علاقات واسعة بأزلام النظام،
-ـ  مشارك في معظم النشاطات الموجهة ضد المعارضين في جامعة طرابلس منذ مطلع الثمانيات، وقد كان من ضمن المشرفين على الإعداد لشنق بعض الطلبة بصحبة المدعو فرج امحبرش.
-ـ ويعتبر من أهم القيادات التي يعتمد عليها النظام لتنفيذ مخططاته في جامعة طرابلس عندما كان طالباً.
-ـ   شارك في الحملة الإعلامية ضد الثوار عبر استضافته في محطات الطاغية. وهو على علاقة جيدة بالمجرم شاكير، وكذلك بالمجرم حمزة بوخنجر.
-ـ ونقل إلينا بأنه كان من ضمن غرفة العمليات الأمنية التي كانت تدير بعض العمليات من مبنى الجامعة.
-ـ  وهو على صلة عمل وقرابة بالمدعو حمادي علي بي،زوج بنت أخت صفية فركاش،و(عراب)، أبناء القذافي، ومعاون التهامي خالد ومستشاره
ويقال بأنه قد حل محله في الشهور الأخيرة من الثورة، وهو يعتبر من رجالات المال والأعمال، والعلاقات العامة التي كانت تدير بعض الأمور السرية الخاصة بالنظام البائد بل وبالطاغية شخصياً..
-ـ و المدعو كولان عجيلي يمكن اعتباره مستودعاً هاماً لكثير من الأسرار الخاصة بالعمل الطلابي في تيك الفترة المشار إليها..
-ـ  كما أن له علاقة وثيقة بمكتب الاتصال الخارجي، ويتمتع بعلاقة وثيقة مع المدعو عمر إشكال القذافي..
يسكن المدعو كولان عجيلي، بمنطقة الحميدية في تاجوراء، وهو متواجد حالياُ حيث مسقط رأسه بودان.
2-  حمد ونيس الفقي (خطير جداً جداً جداً) منظر ومنظم وقيادي حذق وله علاقات واسعة بأزلام النظام،
-ـ   وهو من أهم القيادات التي يعتمدون عليها في تنفيذ مخططاتهم الخاصة بمنطقة الجفرة منذ فترة طويلة.
- ـ وتعزى إليه أهم الجهود التي أدت إلى جر شباب قبيلته بأكملهم لتأييد النظام والوقوف ضد الثورة.
3- خميس حمد باوة
4- عبد الهادي حمد بوشناف
5- ونيس حمد بوشناف
العناصر (2- 3- 4-5 ) المذكورين أعلاه من المحرضين الخطرين الذين قاموا بإمداد عناصر الكتائب من قبيلة القذاذفة من عائلة ضو بالكثير من المعلومات.
-ـ  كما أنهم قد سيطروا على البوابة الفاصلة بين حي سوزاي وحي الـ(500).
-- -كما سيطروا على مدخل هون بالقرب من فندق الواحات وقاموا بمضايقة الناس واعتقال البعض منهم.
5-  علي بوعزوم (خطير جداً)
وهو من العناصر المحرضة حيث كان يقوم بأعمال بتعبئة وتحريض سكان حي المقرون وتحريشهم ضد ثوار 17 فبراير بودان.
--  كما أنه قام مع بعض الأفراد في نهاية بدر سبتمبر بإطلاق النار على الثائر (إدريس الزروق علي) الذي جاء لمعاينة  ما أسقطته الطائرة التركية من معونات إنسانية لسكان ودان المحاصرين.
6- بن عيسى محمد صالح(خطير واستثنائي)
-  شخص عسكري برتبة لواء، وهو المساعد الأول للمقبور أبو بكر يونس واشتغل معه في غرفة العمليات الخاصة باللجنة العامة المؤقتة للدفاع، ومخزن أسراره الخاصة.. وأحد مخططيه البارزين.
 - وهو شخص ذكي وموهوب وشديد الولاء للنظام، وهو مجرم حرب يحمل الكثير من الأسرار العسكرية والأمنية الهامة.
- وقد كان بيته وكراً لحياكة المؤامرات على الثورة، وقد قام بتوزيع الكثير من الأموال والأسلحة والذخائر على أزلام الطاغية.
7- بشير أبوشناف، قيادي محنك ومنظم ومخطط محترف،
وهو على علاقة واسعة بأزلام النظام البائد.
8-  محمد علي الضبيع: منظر و قيادي محرض وخطير جداً.
-  كان أميناً لصندوق الضمان الاجتماعي بالجفرة، ثم على مستوى ليبيا كلها بعد الأشهر الأولى من ثورة17 فبراير.
- قد  جعل من بيته وكراً لحياكة المؤامرات على الثورة في مدينة ودان.
- أمد  كتائب المتطوعين بالأموال من مدخرات الضمان، كما أمدهم ببعض السيارات.
- لا يزل يجاهر بمعارضته للثورة، ويعلن عدم اعترافه بالمجلس الانتقالي.
- رفض تسليم مقر الضمان الاجتماعي، معللاً بأنه لا يعترف بشرعية الثورة.
- و قد أقدم على إحراق علم الاستقلال بعد رفعه على المبنى من قبل الثوار.
- -يحاول استخدام بعض علاقاته القديمة للعودة إلى عمله السابق، رغم أنه قد تم فصله من قبل حشود الثوار وبرسالة من المجلس المحلي.
7- بشير محمد كنيري (خطير)
شخص محرض ومتعاون بشكل كبير مع جهاز الأمن الداخلي وقد ورط مجموعة من الشباب، وقد تسبب في سجنهم بعين زاره.
- ولقد كان عيناً للكتائب الأمنية، وقد زودهم بمعلومات عن نشاطات أهالي مدينة ودان.
8- محمد بشير القذافي شارك في الحملة الإعلامية ضد الثوار عبر استضافته في محطات الطاغية، على علاقة وثيقة بالمدعو شاكير.
8- خالد محمد كنيري (خطير)
وهو من عناصر الأمن الداخلي سرت وقد تسبب في اعتقال خمسة من شباب ودان حيث قام هو بنفسه بماشرة خدعة خبيثة قد تسببت في القبض على هؤلاء الثوار،حيث أهينوا وعذبوا ونقلوا لسرت، ومكثوا هناك لبضعة أيام  ثم نقلوا لسجن بوسليم.
9- منصور هوادي أبوبكر
وهو من عناصر اللجان الثورية المخضرمين، الذين كانت لهم نشاطات ملحوظة منذ بداية الثمانينات وهو يتمتع بشبكة علاقات واسعة مع أزلام النظام المعروفين.
وهو عنصر قيادي له كريزما وتأثير، ونفوذ على حركة الموالين للنظام السابق، كما أنه يشرف على فرز التقارير وإرسالها للجهات الأمنية والاستخبارات.
-- وقد حاول جاهدا بكل ما أوتي من قوة، ونفوذ لقمع الثوار، ومنع المظاهرات وقد أعطيت له مبالغ مالية كبيرة مقابل خدماته.
--  وهو أحد القيادات البارزة التي ساهمت في تفتيت التماسك القبلي ضد النظام في مدينة ودان في منتصف الثمانيات.
--  كما أنه أحد المتهمين بمحاولة استدراج المعارض الشهير علي زيدان لغرض اغتياله بأمر من النظام البائد، وذلك بصحبة زميله المجرم أحمد كرتيح قنون.
10- أحمد محمد كرتيح قنون. ( العنصر الأكثر خطورة)
   وهو من عناصر اللجان الثورية المخضرمين،الذين كانت لهم نشاطات      ملحوظة منذ بداية الثمانينات وهو من أهم العناصر التي يعتمد عليها النظام في تنفيذ مخططاته الخاصة بمنطقة ودان منذ فترة طويلة.
وهو منظم نشط، سارق محترف، ومخبر دني، لا يتورع عن ارتكاب أي شيء في سبيل مصالحه الشخصية، وقد أشتهر بمواظبته على كتابة التقرير عن كل من يشتبه في معارضته للنظام البائد
  وقد ضمت القائمة التي أرسلها إلى الجهات الأمنية حوالي (1000) ألف من الأسماء، وقد بلغت به الدناءة إلى حد كتابة التقارير عن بعض البنات وربات البيوت، ودعوته للجهات الأمنية للقبض عليهن.
كما أنه المحرض الفعلي لإنشاء جحفل المتطوعين في المدينة، وهو من قام بقراءة بيان التأسيس.
وقد قام بالإشراف على عملية توزيع قطع السلاح على الموالين للنظام.
تحريض الشباب الموالين وتعبئتهم للمشاركة في القتال في جبهة البريقة ومصراتة.
الترويج لفكرة التجنيد الإجباري للشباب،لغرض القتال مع الكتائب في الجبهات المفتوحة.
قام بتحريض المدعو حميد بوصبع القذافي لاقتحام ودان بعد إعلان الاستقلال.
كما أنه من المساهمين النشطين في العمل، والتخطيط لبذر الفتنة بين أهالي ودان وهون قبل ثورة 17 فبراير بقليل؛ بتكليف من النظام المباد.
أحد العناصر النشطة في تكوين الغرفة الأمنية المشتركة التي أقامها بعض الموالين في منطقة الجفرة؛ لغرض العمل خارج الطرق الرسمية.
المشتبه به الأول في التحريض على إطلاق النار على المتظاهرين
الذي أدى إلى استشهاد الثائر نور الدين عابور، وجرح عدد كبير من الثوار.
قيامه بتهديد عناصر الغرفة الأمنية بودان، واتهامهم بالتساهل في إجراءات التحري والقبض، وإرسال التقارير.
قام بالتحريض ضد الرائد المستكين بشير هوادي، واتهامه بالتستر على الثوار ودعمهم في الخفاء، بتسريب المعلومات إليهم، ومحاولة حجب التقارير المرسلة بخصوصهم..
قام بتجنيد بعض العناصر النسائية، كمخبرات للتحري، و نقل الأخبار من الأوساط النسائية.
كان من ضمن العناصر الذين حاولوا دعوة الناس لإدانة الشهيد إسماعيل حسن سنة 84 لأجل دفعهم لاستصدار حكم الإعدام عليه، تمشياً مع رغبة النظام المباد
كان من ضمن العناصر المتواجدة في غرفة العمليات التي أوكل إليها الإعداد لمسرح الحدث الخاص بإعدام الشهيد إسماعيل حسن السنوسي.
كان من أهم العناصر النشطة التي روجت لفكرة المصالحة مع النظام بعد الجفوة التي جاءت على إثر إعدام الشهيد إسماعيل حسن سنة86.
كما أنه من أحد الأزلام الذين أو كل إليهم مخطط إشاعة والوقيعة والفرقة بين الأشراف و المواجر بودان في منتصف الثمانيات.
كما أنه مشارك ومحرك فعال لكل أو معظم النشاطات الغوغائية التي كانت تقام لصالح النظام المباد في منطقة ودان، سواء كانت مسيرات أو حفلات.. أو بيانات تأييد مبايعة للجيفة المقبور ونظامه.
كما أنه أحد المتهمين بمحاولة استدراج المعارض الشهير علي زيدان لغرض اغتياله بأمر من النظام البائد، وذلك بصحبة زميله المجرم منصور هوادي أبو بكر.
كما أنه المحرض و المنفد الفعلي لتدمير المدينة الأثرية بودان بأمر من المدعو حسن أشكال القذافي.
قبض عليه الثوار وأرسل إلى مدينة مصراته، وأطلق سراحه من هناك في ظروف مريبة يشتبه في أنها تتعلق بدفع رشى وأموال.

11- أحمد عبد الله عقيل: رجل أعمال ساند الفريق الريفي الشريف لوجستياً وكان برفقته عندما هاجم الحقول النفطية.
12- محمد المرغني (خطير جداً)
موالي متحمس ومتطوع شرس .وقد شوهد، بصحبة عناصر من الكتائب التي كان يقودها المدعو حميد بوصبع القذافي وهو يطلق النار بنفسه من مدفعه الرشاش
13- محمد إسماعيل لغويل (قيادي ومحرض ومنظم للنشاطات الغوغائية)
محرض على مواجهة المتظاهرين بإطلاق الرصاص الحي.
قائد للتظاهرات الغوغائية المسجلة وقد تصدر قراءة أكثر من بيان للدعم والتأييد لنظام الطاغية المقبور.
قد استضاف في منزله الكثير من الاجتماعات الخاصة بالموالين، لغرض التخطيط لضرب الثوار ومحاصرتهم، وقد سجلت عليه عبارات متطرفة تدعو القيادات القبلية إلى قتل شباب الثورة بودان وسحلهم في الشوارع أسوة بما حدث لثوار ورفلة.
لا زال يحرض على الأعمال العدائية، ويستضيف في بيته ومزرعته بقايا الموالين للنظام.
14- محمد عابور -دكتور أسنان، ومدير مستشفى عافية.
إداري فاسد وسارق تافه، وصلت به التفاهة والفساد إلى حد بيع بعض الأجهزة الطبية في مستشفى عافية الجفرة بهون لحسابه الخاص.
واشي نشط ومخبر تافه لا يتوانى عن نقل كل ما يدور في مستشفاه للجهات الأمنية.
رفض معالجة جرحى الثوار من ودان وهون. عندما تم إحضارهم إلى المستشفى.
كان شديد التحريض والاستفزاز والمضايقة لمن يشتبه في مناصرته لثورة17 فبراير من موظفي المستشفى وطاقمه الطبي.
كان يقوم بتموين الكتائب ويمدهم بالتمور.
يجتمع في مكتبة مع بعض أزلام النظام لكتابة قوائم للأشخاص المشتبه في انخراطهم في أعمال مضادة للنظام البائد، إبان ثورة17 فبراير.
15- ناصر محمد عبدالهادي الشريف (ابو كرازة)، عقيد في الجوازت وفي الامن الداخلي
 وهو غني عن التعرف فهو من سكان طرابلس-عين زارة من اكبر المحرضين علي ثورة 17 فبراير, قام في الثورة بتزوير جوازت سفر وبطاقات شخصية للمرتزقة القردافي واخد ميناء طرابس ويجيب منه في الاسلحة وكان يقعد اسبوع في طرابلس واسبوع في الجفرة بمساعدت ابن عمه (محمد احمد الشريف المليونير الليبي وكله من الخنبة) وكان يائجر في السيارات الناقلة للبضائع ويحط فيها في الاسلحة والمرتزقة لانه كان عنده كسارة وكانت تلحق فيه سيارة هونداي عالية حمرة وسيارة لبوة بيضة بدون طارقات وطبعا مافي حد كان يقدر يوقفهم بعدين وقف ناصر عن اصدار جوازات للمرتزقة لمشاكل مجهولة.
وفي الفترة الاخيرة قامو جماعة القردافي بارسال المطاوعين لبيت ناصر ورفعوه وتعرض للضرب الخفيف وقعدو يسالو فيه علاش معاد اتبان وفعلا الضرب جاب نتيجة رجع ناصر يجيب في الاسلحة من المينا ويرفع فيها للجفرة لعند يوم 15-8 واخد في مقابل دالك مبالغ طائيلة ولاكن تم تجميد حسابه بعد دخول الثوار الي طرابلس.
16- أحمد هاشم إسماعيل (بن هنية)، هو زمزام باب العزيزية المشهور إبان ثورة 17 فبراير، وهو غني عن التعريف.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق